عثرت على الرابط من خلال الانترنت ليهودي هو بالتاكيد من مدينتنا الموصل ويعيش اليوم في اسرائيل
لم ينسى ابدا لهجته التي تعلمها منذ طفولته فراح يقدم ليهود العراق ويهود الموصل في اسرائيل مسرحيات فكاهية وبلهجة موصلية اصيلة
يبقى العراقي مهما كانت عقيدته او دينه او طائفته او قوميته يتلذذ بانتماءه للعراق
فمتى نتجاوز الانتماء لهذا الدين او لتلك الطائفة او القومية ونؤكد على عراقيتنا ؟؟؟؟
واليكم الرابط الجميل