الموصل تعيش هموم الحياة ,,,وهموم القتل والموت
وكل ذلك تقوم به عصابات المجرم بن فاتن ومايسمى بقوات دولة العراق الاسلامية
كان الاجدر بهم اطلاق اسم دولة العواهر على دولتهم المزعومة وكان بهم الاجدر اطلاق اسم دولة الحرامية وقطاع الطرق
مجرمين سفلة تطوروا جينيا فاصبحوا ملالي جل همومهم السكس والجنس لاشباع رغباتهم الجنسية المريضة
اباحوا لانفسهم تطليق المراة من زوجها ...واباحوا لانفسهم نكاح الطفلة ..واباحوا لانفسهم لثم ثدي زميلتهم في العمل لكي تكون عليه محرما - هكذا قالوا هم - ولست انا القائل
مجرمين وقتلة تستروا او ارتدوا عباءة الدين لتحقيق ماتصبو اليه نفوسهم المريضة
قدمت لهم اميركا من خلال رئيسها السابق بوش اكبر خدمة باحتلالها العراق فانطلقوا بشعار تحرير العراق والحفاظ على بيضة الاسلام !!!! . لاادري اي بيضة
هل هي بيضاتهم المثقلة بهموم الجنس واستباحة المراة ....ام بيض الغنم الذي يقتتلون عى اكله لمنافع جنسية بحتة
نسمع بان الموصل واهلها خضعوا للابتزاز الذي تقوم به عصابات العاهر بن فاتن من دفع خاوة لهم
ونسمع بان السلطات المحلية ليس لها حيلة امام مكرهم
ايها المسوؤلين الكرام :
الحل لايتم فقط بنصب كاميرات مراقبة في المناطق والاسواق لمراقبة المندسين بين المواطنين من اتباع النذل بن فاتن
الحل يتمثل في بناء قوة استخبارية نزيهة تخترق قواويد القاعدة وتدخل بينهم من خلال ارتداء دشداشة نص ردن او نص ركبة او من خلال اطالة اللحى او من خلال الاكثار من اكل التمر
العمل الاستخباري مهم جدا في متابعة شبكات هذه العصابات
لو كنت محافظا للموصل لامرت بتشكيل خلايا استخباراتية وزرعها في كل جامع من جوامع الموصل
ولعملت تنسيق استخباراتي مع الاكراد لتتبع اوغاد بن فاتن
ولخصصت برنامجا تلفزيونيا ويوميا لفضح هؤلاء الاوغاد
هؤلاء الاوغاد ليس الحل ان نتعامل معهم ديمقراطيا
فالقوندرة هي الحل الامثل بالتعامل معهم
