العراقي اينما حل واينما استقر لاينسى وطنه الاصلي
مسلما كان ام مسيحيا او يهوديا
فالعراق هو انتماء ...والدين لله
وعراقنا لكل اطياف العراق
يهود العراق يتغنون بالعراق من خلال الاغاني العراقية والمدن التي عاشوا فيها
فهلا بكل من لا ينكر انتماؤه
للعراق
ومع كل احترامي لمشاعر العراقيين في الداخل والمعاناة التي تدمي قلوب الانسانية جميعا اضع هذا الرابط امامكم فعسى ان يدغدغ قلوبكم وتلتفتوا للحب والسلام ...للمحبة والامل
فهاهم ابناء العراق في الغربة التقوا جميعا وبكل اطيافهم تحت خيمة العراق التي ينتمون اليها
بعيدا عن السكاكين والمفخخات والحقد والكراهية
والاجمل الاجمل